The الأغذية المصنعة Diaries
The الأغذية المصنعة Diaries
Blog Article
تُعتبر الأطعمة المُصنّعة من الأطعمة المنخفضة بالألياف الغذائية، إذ يتم فقدان الألياف الغذائية أثناء عمليات التصنيع.
قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.
حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان
هذا و تجدر الإشارة إلى أن اللحوم المصنعة هي اللحوم التي يتم حفظها بعدة طرق كالتدخين والتمليح وإضافة مواد حافظة كالنقانق، لحم الخنزير المقدد والسلامي.
كما أن يؤدي الإفراط في تناول الأغذية المصنعة إلى مجموعة من المشكلات الصحية مثل: زيادة الوزن، ارتفاع ضغط الدم، مشاكل الهضم، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري.
كل ما عليك هو التحقق من الكمية المضافة من الملح أو السكر من بطاقة البيانات الغذائية.
وغالبًا ما تكون الأطعمة المصنعة عالية غنية بالكربوهيدرات المكررة، وتشمل المصادر الصحية للكربوهيدرات ما يلي: كل الحبوب، الخضروات، الفاكهة الفاصوليا والبقوليات.
وتقول الدكتورة كلير جونسون، إخصائية التغذية في وكالة الأمم المتحدة لرعاية الأطفال، اليونيسيف: "في العديد من بلدان العالم، أصبحت الأغذية فائقة المعالجة الآن ذات تكلفة بسيطة، ويمكن الوصول إليها بسهولة، مقارنة بالأغذية الكاملة التقليدية الموجودة في الأسواق".
المشروبات الغازية: تحتوي على كميات عالية من السكر والمحليات الصناعية.
بعض الحلويات يضاف إليها بعض من السعرات الحرارية، التي تفتقر للمواد الغذائية، حيث أن بعض الحلويات تخضع لدرجة حرارة عالية مما يقلل من فائدة نور الإمارات هذه الحلوى، وكذلك إضافة الكثير من السكر مما يجعلها ضارة على صحة الأطفال، وكذلك هذه الحلوى تخضع للتغليف والتعبئة مما يجعلها ضارة للأطفال،لأن يضاف إليها بعض من المواد الحافظة حتى تستمر لفترة طويلة.
ويوجد الكثير من أنواع الأطعمة المصنعة المختلفة، وفيما يلي سنذكرها:-
على الرغم من أن جميع الأطعمة المصنعة ليست ضارة، إلا أن بعضها قد يتسبب في أضرار جسيمة لجسمك فيما يلي بعض الطرق التي يمكنك من خلالها تجنب الأطعمة الضارة:
الإنتاج الكبير: تكاليف الإنتاج الكبيرة للأغذية المصنعة تؤدي إلى انخفاض سعر الوحدة، مما يعزز من توافرها بأسعار معقولة.
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت "أم الشاشات"؟ وهل يمكن أن نستغني عنها؟